التغذية المناعة لكبار السن

التغذية المناعة لكبار السن

كيف تغذية مناعة المسنين.

العناصر الغذائية التي تزيد الحاجة لها.

Contents

دار المسنين هو من أجل تأمين مكان مريح وأجواء مناسبة لإقامة كبار السن وتأمين الرعاية التي يحتاجونها و الاهتمام التغذية المناعة لكبار السن داخل دار المسنين وعدم تعرض كبار السن للإساءة والاهتمام صداقة المسنين داخل دار المسنين .

كيف تغذية مناعة المسنين:

تعد التغذية الجيدة وامتلاك وزن مثالي مهما خلال جميع المراحل العمرية بما في ذلك فئة كبار السن وذلك للمحافظة على القوة والحد من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة

أو حتى التخفيف منها لديهم كمرض السكري وارتفاع ضغط الدم وعلى الرغم من انخفاض كمية السعرات الحرارية أو الطاقة

التي يحتاجها الجسم مع التقدم في السن وذلك لانخفاض الكتلة العضلية وما يترتب عليها

من تقليل معدل حرق هذه السعرات مقارنة مع من هم أصغر سنا إلا أنه يجب الحفاظ على استهلاك العناصر الغذائية المفيدة أو حتى

زيادة بعضها لحاجتهم لذلك للمحافظة على صحة الجسم حيث يزيد خطر تعرض كبار السن

أيضا للإصابة بسوء التغذية كما أن تزويدهم بالتغذية الجيدة يشكل تحديا لانخفاض حاجتهم

من السعرات الحرارية كما ذكر أعلاه مع عدم تحديد حاجتهم لبعض العناصر الغذائية بشكل جيد.

العناصر الغذائية التي تزيد الحاجة لها:

تبين النقاط الآتية أهم العناصر الغذائية التي تزداد الحاجة لاستهلاكها مع التقدم بالسن:

فيتامين د:

حيث يرتبط التقدم بالسن بخسارة قدرة البشرة على إنتاج فيتامين د كما تقل قدرة الجسم

على امتصاصه من الأطعمة والاستفادة منه ومن أبرز المصادر الغذائية لهذا الفيتامين الأسماك الدهنية مثل السلمون والبيض بالإضافة إلى الأطعمة والمشروبات المدعمة به.

اقرأ عن كيفية التحدث مع كبار السن

فيتامين ب12:

فقد يصبح بعض كبار السن ممن تزيد أعمارهم عن 50 عاما غير قادرين على امتصاص هذا الفيتامين

وبالتالي فإن من المهم تناول الأطعمة الغنية به مثل اللحوم القليلة بالدهون وبعض الأسماك والأطعمة البحرية والحبوب المدعمة به.

الكالسيوم:

يعد هذا المعدن مهما لنمو العظام القوية وصحة الأسنان وهناك بعض التوصيات المتعلقة بكبار السن

الذين يرتفع خطر إصابتهم بخسارة العظام كما يزداد خطر الإصابة بهشاشة العظام خلال هذه الفترة وخاصة من النساء

حيث تقل كثافة العظام لديهن وترتفع عرضة إصابتهن بالكسور وبالتالي ينصح بتغطية حاجتهن من الكالسيوم عبر استهلاك الحليب وغيره من مشتقات الألبان

كاللبن والجبنة وكذلك بعض أنواع التوفو أو الخضار الورقية الخضراء الداكنة وفول الصويا والسردين المعلب والسلمون مع عظامه والأطعمة المدعمة بالكالسيوم.

المرجع